تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

إعادة جدولة الدين أمثلة على

"إعادة جدولة الدين" بالانجليزي  "إعادة جدولة الدين" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • إعادة جدولة الدين الخارجي لبلدان أمريكا اللاتينية وإعادة إحياء توافق الآراء الوطني
  • الترتيب للمفاوضات الرفيعة المستوى بشأن إعادة جدولة الدين الخارجي وفقا للشروط المتفق عليها في إطار نادي باريس، والمشاركة في تلك المفاوضات
  • وقد أدت برامج تحويل الدين دورا هاما أيضا في إعادة جدولة الدين التجاري في الماضي، لكن هذا النشاط تناقص حديثا.
  • وأضاف أن إعادة جدولة الدين وتحويله لصالح مشاريع اجتماعية وبيئية يمكن أن يحفز التنمية ويخفض الفقر في البلدان متوسطة الدخل.
  • 80- وأثناء هذه الفترة، جرى تنفيذ ثلاثة برامج لإحلال الاستقرار كان آخرها إعادة جدولة الدين الخارجي في عام 1994.
  • ورأت المحكمة أيضاً أن الاتفاقات التي توصلت إليها ليبيريا مع دائنيها من نادي باريس بشأن إعادة جدولة الدين لا تؤثر في التزامات الدولة إزاء الشركات الخاصة().
  • وﻻ يمكن معالجة مشاكل اﻹعسار من خﻻل إعادة جدولة الدين فحسب، بل قد يتطلب اﻷمر أيضا خفض اﻻلتزامات المترتبة على الديون مما يساير قدرة المدين على المدى الطويل على جمع اﻹيرادات.
  • وفي عام 1997 وقعت اتفاقيات إطارية للتنمية مع منظمات نسائية غير حكومية ومنظمات إنمائية لإنجاز مشاريع جديدة في إطار إعادة جدولة الدين مع السويد، تستهدف أساسا النساء اللائي لديهن احتياجات محددة.
  • 12- وبعد ثلاث سنوات من إطلاق المبادرة في عام 1999 أصبح واضحاً أنها ليست كافية لتقدم البلدان الفقيرة المثقلة بالديون مخرجاً دائماً من إعادة جدولة الدين المتكررة، ولا توفر لها الموارد الكافية لمعالجة التحديات الملحة لتخفيف حدة الفقر.
  • 28- بالنسبة للبلدان الفقيرة المثقلة بالديون، فقد أدت عمليات إعادة جدولة الدين الثنائي التي تكررت في الماضي إلى زيادة مبلغ الدين الذي لا يمكن سداده، في حين أدت عمليات إقراض التكيف الهيكلي غير الناجحة طوال سنوات عديدة إلى تراكم مبلغ كبير من الدين المتعدد الأطراف.
  • وينص اﻻتفاق الجديد أساسا على إعادة جدولة الدين بنفس الشروط الواردة في اﻻتفاق السابق )ففي اتفاق عام ١٩٩٩، كان مجموع آجال اﻻستحقاق ١٨ سنة بالنسبة للديون المقدمة بشروط غير تساهلية وفق جدول زيادة تدريجية في المدفوعات و ٢٠ سنة بالنسبة لديون المساعدة اﻹنمائية الرسمية(.
  • دعا توافق آراء مونتيري إلى اعتماد آليات جديدة للتصدي على نحو شامل لمشاكل ديون البلدان النامية، ورحب بالنظر في وضع آلية دولية لتسوية الديون من أجل إشراك المدينين والدائنين في إعادة جدولة الدين الذي لا يمكن تحمله جدولة تتسم بالكفاءة وحسن التوقيت.
  • وفيما تعتبر هذه مبادئ اقتصادية هامة تحتاج البلدان إلى اتباعها، أدت برامج التكيف الهيكلي، باعتبارها شرطا للاستفادة من إمكانية تخفيف عبء أو إعادة جدولة الدين أو غير ذلك من المساعدات الاقتصادية، إلى الحد بشكل كبير من قدرة البلدان النامية على وضع سياسات وبرامج تلائم السياق الوطني.
  • ويمكن إتاحة إعادة جدولة الدين كذلك للبلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض التي تواجه خطرا وشيكا، وذلك من خﻻل آليات نادي باريس، شريطة أن يقوم صندوق النقد الدولي بتحديد احتياجاتها المالية، وأن تجري إعادة الجدولة في إطار برنامج محسن لﻹصﻻح اﻻقتصادي.